محمد جابر

أنا إنسان بسيط، ليس لدي الكثير لأقوله. أعمل وأتعب مثل أي شخص آخر، لكني دائمًا أبحث عن التجديد في نفسي، سواء بالشعر الذي أكتبه أو بشغفي نحو شيء أحبه. بدأت هذه المغامرة معي في عام 2009 عندما عملت مع مجموعة من الشباب المميزين في أول راديو إلكتروني في بورسعيد، وهو "راديو ترانزيت". منذ تلك اللحظة، عرفت أنني أحب البداية من الصفر. ورغم الصعوبات، أعود الآن بشغف متجدد عبر "راديو شباب 360"، حيث أحاول أن أقدم صوت الشباب وأعبر عن نفسي وعنهم، فأنا ما زلت شابًا.